سمعتُ عن الأستاذ أحمد أخشيشن كثيرا (إيجابا وتحفظا)، قبل لقائه؛ لكني تعرفتُ عليه عن قرب خلال الثلاث سنوات الأخيرة، منذ توليه رئاسة جهة مراكش آسفي واضطلاعي بها بمهمة رئاسة لجنة العمل الثقافي.
وبما أنني جئت العمل النيابي من آفاق مغايرة رأسمالها الأخلاق (...)