لم تعد غزة نطاق حلمها برغم أعوامها الستة، فمع الفرس "زينة" هذا الحلم آفاقه أوسع ومساحاته أضحت بين مسارات وحواجز بنكهة الوطن اسماً وتمثيلا ًببصمة التواجد عالمياً.
"هلا البطراوي" تجرأت على نعومة أظافرها بحبها وشغفها بالفروسية لتكن أولى خطواتها الفوز (...)