نزولا عند رغبة الصحفيين الكرام الدين ساندونا من أول مرة ودون ترد د إيمانا منهم بعدالة ملفنا المتعلق برفع أضرار وأخطار شركة الموت - القنبلة الموقوتة - التي زرعت بيننا نحن السكان الأبرياء. أتقدم بالتوضيح التالي من أجل طمأنتهم وطمأنة الرأي العام الوطني (...)