نزولا عند رغبة الصحفيين الكرام الدين ساندونا من أول مرة ودون ترد د إيمانا منهم بعدالة ملفنا المتعلق برفع أضرار وأخطار شركة الموت - القنبلة الموقوتة - التي زرعت بيننا نحن السكان الأبرياء. أتقدم بالتوضيح التالي من أجل طمأنتهم وطمأنة الرأي العام الوطني - شركة- بريميرا بوا- خارقة للقانون والمحاضر شاهدة على دلك بحيث ومند 30/08/2011 وهي تراوغ ولا تلتزم برفع الأضرار عن السكان مما دفع المسؤولين إلى توجيه أربعة اندارات للشركة. مسالة السانديك فهدا أمر آخر لا تربطه صلة بصلب الموضوع المتعلق برفع ضرر الشركة والحاج محمد بوسعيد صاحب الشركة وبتعاون من بعض سكان الاقامة المغلوبين على أمرهم والأسباب معروفة هو من أقحم نفسه في سانديك الإقامة ليتقي شره. للإشارة فمسألة السانديك الذي يترأسه الحاج بصفة غير قانونية لكونه غير قاطن في الإقامة وخارق لكل البنود القانونية لاتحاد الملاك. فالأمر لا زال بيد القضاء والدعوى القضائية ضدي رفضت شكلا ومضمونا من طرف المحكمة. وادا افترضنا أن محمد بوسعيد هو سانديك الإقامة حسب المحكمة - بالرغم من كونه لا يسكن معنا- فالأولى به إزالة تلك الشركة القنبلة من تحت المجمع السكني درءا للأخطار والأضرار .فمدا سيصنع ادا اشتعلت النيران فستهربون وتتركوه هو و سكان الإقامة البالغ عددها 95 شقة ومحلات تجارية يكابدون مصيرهم أمام ألسنة النيران و مرارة الحصرة والندم يوم لاينفع ندم. - أما فيما يخص المزاعم المذكورة في بيانهم المفبرك فإنها كاذبة ومجرد خروج عن الموضوع فبعدما حاول صاحب الشركة اقبار مطالبنا العادلة بمحاولة استمالة المسؤولين إلى جانبه بشتى الطرق المسموحة والممنوعة وأيضا الضغط على فردين من العريضة التي تضم 36 توقيع من أجل التراجع وايضا محاولة السيطرة على سانديك الإقامة وأيضا تحريض عدد من سكان الإقامة والسكان المجاورين من اجل العمل على إحباطي بمعية السكان المتضررين وزرع الفتن بيني وبينهم وهو الأمر الذي فشل فيه فشلا دريعا . وادعوكم من اجل العمل على عقد جلسة صحفية بيني وبين صاحب الشركة أو من ينوب عنه من اجل توضيح كل شيء ومن دون حرج من جهة أخرى أدعو كل الإخوة الصحفيين والجمعويين ودوي الضمائر الحية من أجل مؤازرتنا في إبعاد هده القنبلة عنا ودلك خلال وقفتنا الثانية المقررة يوم 26/08/2011 على الساعة الواحدة بعد صلاة الجمعة مباشرة أمام باب الشركة – 670 شارع محمد بنونة إقامة سارة بوجراح تطوان------- للاستفسار هاتفي 0666153238- ختاما أطمأن الكل بأننا في نضالنا مستمرين ولأكاذيبهم فاضحين وعلى نيل الحق مصممين