البطالة و العطالة تصل في تزنيت الى حوالي الثلث ، و هذا ما يدفع بالكثير من المواطنين إلى الشوارع، فتحول المجاز و حامل الشهادات و التقني والعامل والفلاح إلى باعة متجولين ، عوض التسول و الاجرام يلتجئون ل " تافراشت " لكسب لقمتهم و اعالة أسرهم . و رغم (...)