من البديهي أن المدرسة كمؤسسة اجتماعية، تعكس وتتفاعل مع ما يقع داخل المجتمع من تغيرات وظواهر، فهي لا توجد في جزيرة نائية منقطعة عما حولها، بل تقع في مجتمع يحبل بمشاكل مستعصية تتوالد من يوم الى آخر، هذه الظواهر انتقلت الى قلب المدرسة، ولعل أبرزها (...)