ولكوْن الزمن قد أقعدني عن الممارسة فهو لن يستطيع قطع آواصر انتمائي إلى أسرة التربية والتكوين باعتبار الممارسين حالياً امتداد طبيعيّ لمسار السابقين.. السابقين.. وكفرد من هذا المسار أتفاعل مع كل نجاحات معلّمي بلدي ومنخرطا في نضالاتها المطلبية الحقوقية (...)