ولكوْن الزمن قد أقعدني عن الممارسة فهو لن يستطيع قطع آواصر انتمائي إلى أسرة التربية والتكوين باعتبار الممارسين حالياً امتداد طبيعيّ لمسار السابقين.. السابقين.. وكفرد من هذا المسار أتفاعل مع كل نجاحات معلّمي بلدي ومنخرطا في نضالاتها المطلبية الحقوقية (...)
لن أنكر أبداً حجم استفادتي من مداخلاتك حول السياسات الدوائية ومقتنع إلى حد بعيد عن وجهك نظرك ورؤيتك الموضوعية في الطرح والبديل باعتبارك متخصصا اوخبيراً أكاديميّاً في هكذا موضوع.. في المقابل حين تلبس قبّعة الحقوقي بخلفية نهجاوية راديكالية أقف حائراً (...)