كنا في الطائرة منذ أكثر من ساعتين وهي لا تزال رابضة في مكانها من مطار اسطمبول وكاد صبرنا ينفد، حينما أعلن على الميكروفون صوت نسائي بفصحى ركيكة أنهم يعتذرون لأن التقنيين يقومون بفحص فني للطائرة. وقت آخر من الانتظار ويعود الصوت على الميكرفون ليعلن (...)