اعتدتُ كطبيب استعمال مقاربة التشخيص والعلاج في حياتي المهنية، ومع مرور السنينانْتَقَلَت هاته المقاربة لتكتسح حياتي اليومية في كل مجالاتها الفكرية والاجتماعية والاقتصادية وغيرها، ولقد وجدتها مقاربة علمية صالحة في الحياة العامة كما تصلح في الميدان (...)