كعادته نزل المناضل بالعيد من بيته الى اسفل العمارة، وكان السائق الذي ينتظره دائما يتحدث مع شخص لم تعرفه الصحافية، وهو نفس الشخص الذي سيوجه ثلاث طلقات، ولاحظت الصحافية ان السائق لم يرتبك.
هذا ما تكشفه الصحافية نادية الداود التي تكشف تفاصيل مثيرة (...)