يعتبر هذا السؤال المطروح من طرف فروم في بداية الجزء الثالث لكتابه: «الامتلاك أو الوجود؟»، أهم سؤال يُطرح على الغرب بصفة عامة؛ الذي يتغنى منذ قرون بأصله المسيحي. كما يُعتبر جوابا مباشرا على ادعاءات الكثير من أيديولوجي الدين في العالم المسلم (...)
نقدم في هذا العدد نموذجين من النماذج التي تطرق لها فروم في كتابه: «الإمتلاك أو الوجود» للتمييز بين توجه شخصية الفرد الإمتلاكي أو الوجودي، و يتعلق الأمر بالسلطة و الإيمان. و هما مكونان أساسيان في حياة الأفراد و الجماعات، بل متكاملان، يؤثران في الحياة (...)
نقدم في هذا العدد نصا جديدا من كتاب إيريك فروم: «الإمتلاك أو الوجود» وهو عبارة عن أمثلة مختارة من الحياة اليومية، هدفها الأساسي هو التمييز بين الطبع الإمتلاكي ونظيره الوجودي، وهو فوق ذلك تنظير لما يجب أن يكون عليه الفكر الإشتراكي الحق في ميدان (...)
نواصل رحلتنا في سبر أغوار كتاب "الإمتلاك أو الوجود" لإريك فروم، خصيصا لقراء جريدة الإتحاد الإشتراكي، و كلنا أمل في إعادة إحياء التأمل و التفكير العميق في الفكر اليساري عامة و الإشتراكي خاصة، لأنه فكر لم "يمت" و "يندثر" مع أفول نجم الشيوعية (...)
يعد كتاب "الإمتلاك أو الوجود" أو "التملك أو الوجود"، الصادر عام 1976، أحد أهم الكتب النقدية للمجتمع الصناعي الحالي، التي ورثتها البشرية عن أحد أعمدة مدرسة فرانكفورت الألمانية؛ التي حملت على عاتقها تطوير نقد مجتمعي عقلاني، و يتعلق الأمر بإريك فروم. (...)
يعد كتاب "الإمتلاك أو الوجود" أو "التملك أو الوجود"، الصادر عام 1976، أحد أهم الكتب النقدية للمجتمع الصناعي الحالي، التي ورثتها البشرية عن أحد أعمدة مدرسة فرانكفورت الألمانية؛ التي حملت على عاتقها تطوير نقد مجتمعي عقلاني، و يتعلق الأمر بإريك فروم. (...)