الأوربيون نسوا اليوم كيف كانت جبهة بلاد الرافدين خلال الحرب العالمية الأولى. ومع ذلك فإن خط الحدود الحالية للعراق الذي لا تعترف به اليوم الدولة الاسلامية، هو نتيجة مباشرة لتلك الحرب الكبرى التي أدت الى تمزيق أراضي الامبراطورية العثمانية السابقة (...)