ما كنت أتصور و أنا أودع ابني زياد صبيحة يوم الأربعاء 23 أبريل 2014 و هو ذاهب للدرس و التحصيل بالقسم الأول إعدادي بمؤسسة ابن الهيثم بأكادير، أنه سيعود إلى المنزل وهو يحمل خدوشا، شقا على مستوى الشفة و أثارا لصفع همجي متكرر ، وما لم أكن أتصوره أكثر، هو (...)