شددت كونفدرالية جمعيات الآباء وأولياء تلاميذ التعليم الابتدائي والثانوي الإعدادي والثانوي التأهيلي بالمغرب أن قطاع التربية والتكوين يحتاج أكثر من أي وقت مضى إلى حالة من السلم الاجتماعي والحوار الحضاري اللذين يتحققان بجهود كل المتدخلين مسؤولين وفعالين وشركاء. وثمن الكونفدرالية، في بيان لها توصلت التجديد بنسخة منه، توقيع الاتفاق الذي تم يوم 41 دجنبر 2005 بمقر الوزارة الأولى بين النقابات التعليمية والوزير الأول. كما دعت الهيأة الجمعوية وزارة التربية الوطنية إلى توفير كافة شروط نجاح الأوراش والمنتديات الخاصة بالمنتصف الثاني من عشرية التربية والتكوين.