انتقد الباحث السوسيولوجي محمد الناجي ، حزب الأصالة والمعاصرة وتسائل في تدوينة له على الموقع الاجتماعي "فيسبوك"، "هل يمكن اعتبار هذه المرحلة بداية نهاية الأصالة والمعاصرة ؟ " ليصف بعد ذلك حزب إلياس العمري ب "الخاسر الأكبر في انتخابات 7 أكتوبر 2016 رغم كل الدعم الذي قدم له سياسيا وإعلاميا " . كما أبدى الباحث المغربي محمد الناجي تخوفه مما قد يصدر عن الجهات التي وصفها بأنها لا تفعل شيئا لكنها قد تفاجئنا بأمور غير محمودة في المستقبل. وفي تدوينة أخرى وصف محمد الناجي "العدالة والتنمية" بالحزب المحافظ الذي لا يمثل الأغلبية حسب قوله، لكن لديه عروضا واقتراحات مهمة "وهو الأمر الذي لن يفهمه حزب الأصالة والمعاصرة وعلى أية حال، يضيف الناجي، فهذا الحزب لم يفهم شيئا منذ البداية ".