أدى الرئيس العاجي المعاد انتخابه "الحسن واتارا" يوم الثلاثاء 3 نونبر 2015، اليمين الدستوري إيذاناً ببدء ولايته الثانية كرئيس ل"ساحل العاج"، وذلك خلال حفل رسمي حضرته العديد من الشخصيات بما في ذلك رؤساء كل من "السنغال" و "بنين". وخلال إلقائه اليمين الدستورية قطع واتارا على نفسه عددا من الالتزامات القوية مع شعبه حيث أكد التزامه المزدوج بالمصالحة الوطنية و قيادة نسق الإصلاحات الدستورية من أجل إيصال البلاد لمصاف الدول الكبرى.