ازالت معاناة مجموعة من ساكنة ابن أحمد عامة وساكنة الواد خاصة متواصلة بسبب أشغال إعادة تأهيل نظام تموين المياه الصالحة للشرب،فقد عرفت الأشغال مشاكل بالجملة فقد أصبحت ابن أحمد مدينة للحفر بامتياز، حيث انتشار الحفر لم يعد استثناء بل قاعدة،ومشكل الصرف الصحي وانتشار العديد من الحفر والخنادق والأتربة المتراكمة والأزبال بمختلف الشوارع والأزقة،وكدلك مشكل تسرب المياه العادمة الذي بات يهدد أساسات المنازل في شارع الواد في غياب تقنيين عن المجلس البلدي والمكتب المحلي للماء الصالح للشرب من اجل مساعدة الشركة على تحديد مواقع وأمكنة قنوات الماء حتى لاتتعرض للتخريب ،مشاكل اعادة التهيئة تتفاقم بكثرة دون أي تدخل للجهات المسؤولة، خاصة المجلس البلدي الذي يدخل ضمن اختصاصاته .