كذب البرلماني محمد أبرشان عن حزب الإتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية ، خبرا نشر في عدد من صفحات التواصل الاجتماعي حول إعتقاله من طرف الشرطة او تقديمه للمحكمة على حد قول الاشاعات و أفاد المصدر ان البرلماني محمد أبرشان ان الأخير كلف محاميه من اجل اتخاذ الإجراءات القانونية لمتابعة ناشري الخبر الزائف تجدر الإشارة انا البرلماني محمد أبرشان قد صرح، بأن جميع الأخبار التي تم تداولها حول اعتقاله هو وابنه، هي مجرد إشاعات يروج لها بعض الأطراف من أجل النيل من أبرشان وابنه، وأن هذا الأخير يتواجد بمدينة الناظور ويزاول نشاطه اليومي كعادته. وأضاف ذات المصدر على أن هذه الإشاعة أتت في الوقت الذي أصبح فيه أبرشان أكثر قوة باستقطابه مجموعة من الأسماء الوازنة سياسيا وانتخابيا لفريقه، هذا ما يزعج خصومه السياسيين وبعض الأحزاب التي حاولت استقطابه دون جدوى. ويبرز ذات المصدر أن ترويج هذه الإشاعات هي مجرد محاولة فاشل من أجل التشويش على العمل الذي يقوم به أبرشان بعثرة حسابات مجموعة من المرشحين خلال الانتخابات القادمة.