بعد الإعلان الذي نشر حول الزواج الجماعي ، والذي أثار زوبعة من الردود ، يوضح المجلس العلمي ما يلي : 1/ إن الهدف من الإعلان هو تحسيس الشباب وخاصة المقبلين على الزواج للمشاركة وكذا تحسيس المحسنين وذوي الأريحية للانخراط في هذا العمل الخيري . 2/إن الإعلان ليست فيه إشارة لا من بعيد ولا من قريب على أن المجلس العلمي هو السباق أو المنظم للزواج الجماعي في دورته الأولى . 3/ ان المجلس العلمي أعلن يوم الحفل الذي شرف حضوره عامل الإقليم على أن جمعية الصداقة للرياضة والتنمية هي الجهة المنظمة . 4/ أن هذا العمل الخيري وغيره لا يحتاج إلى هذه المزايدات التي تضر به وتعوق الأعمال الاجتماعية . فنحن نحيي جمعية الصداقة للرياضة والتنمية التي كانت منها هذه البادرة والتي نرجو لها المزيد من التوفيق في أنشطتها المتميزة التي تقوم بها وتطلع علينا بها من حين لآخر . 5/ إن عبارة ” نسخته الثانية ” أو ” الدورة الأولى ” في الإعلان لا ينقص من قيمة تلك الفرحة البهيجة التي عمت القاعة تلك الليلة ، وأدخلت السرور على 18 أسرة ، كل أسرة تضم عددا مهما من الأفراد فهنيئا لجمعية الصداقة ، وهنيئا للمحسنين والمحسنات وهنيئا للمجلس العلمي .