لقد حللت سهلا و نزلت أهلا بين شعبك و أبنائك الأوفياء بالناظور. و طيلة مقامك السعيد بيننا و في كل يوم كانت بشائر الخير تطل علينا بطلعتك. و حتى لا تمر الفرصة دون أن نعبر لك عن مدى حبنا و إمتناننا و رغبتنا الأكيدة في أن نظل محطة دائمة لزياراتك نفتح المجال لشعبك الوفي في الناظور ليعبر لك، كل على طريقته و بالعفوية المطلقة عن مشاعره و حبه، متأكدين أن هذه الكلمات ستصلك، كيف لا وهي من القلب إلى القلب . هيئة تحرير موقع أريفينو