قالت مصادر تتابع التحقيقات في قضية الخلية "الداعشية" المفككة بالناظور ،ان هذه العناصر قد بايعت الخليفة البغدادي وكانوا عازمين على تنفيذ عمليات ارهابية كما كانوا ينظمون اجتماعات يومية للتخطيط لها و التدريب الرياضي في دوار بويغنجاين على بعد دقائق فقط من مقر درك سلوان استعدادا لتنفيذها. كما كشف المكتب ان هؤلاء كانوا في علاقة مع مغربي كان قد اعتقل في هولندا سابقا بسبب عزمه على الحصول على سلاح ناري لاغتيال عناصر شرطة هولنديين.