مع دخول شهر رمضان المبارك،إلا وبدأ سوق قرية أركمان يعج بالباعة والمشترون في جو من الحميمية والطمأنينة ، وبالمقابل تظهر بعض العصابات الإجرامية ،بذات السوق مستغلين كضاضة الراجلين وقلة القوات المساعدة، وقد كان سوق قرية أركمان على موعد اليوم الأحد، مع إعتداء فضيع كان ضحيته أحد الشباب الذي تلقى طعنات خنجر خلفت جروحا كبيرة على مستوى فخذه من طرف منحرف له سوابق عدلية مازال يفر من العدالة رغم الدوريات المكثفة التي يقوم بها قائد قيادة كبدانة بمعية أنشط عناصر القوات المساعدة وفي التفاصيل وحسب شهود عيان بينما كان الضحية يقضي بمفرده حاجته من التسوق،باغته ذو السوابق العدلية المدعو م.ق طالبا منه ثمن سيجارة فرفض الضحية ذلك،ليتفاجئ العامة بإستغاثته ،ولذى الجاني بالفرار بشكل مفاجئ ،بعد أن طعنه بطعنتين خلفت جروحا كبيرةعلى مستوى فخذه وقد خلف هذه الإعتداء نوع من الإستياء والإستنكار ، وذلك لكثرة المشاجارات التي تحدث يوميا بباب سوق قرية أركمان خاصة بين صفوف المدمنين والمنحرفين وذوي السوابق العدلية