نشرت مصادر محسوبة على لجنة تحرير مليلية صورا للعميد المركزي للامن بالناظور بجانب أشهر المحلات التجارية لبيع المجوهرات بمليلية المحتلة التي تعود ملكيتها تقول نفس المصادر ليهودي مكلف بمهمة جمع الأموال لإسرائيل و متعاون مع الموساد. الصور التي تقول نفس المصادر انها ألتطقت حديثا يوم 04 يناير 2014 بمليلية المحتلة بشارع خوان كارلوس الأول المعروف "بلفيندا" كما أن العيد المركزي التقى بشخص كان يقود سيارة فاخرة من نوع "أودي ك7′′. هذا مع تذكير فإن قانون المديرية العامة للأمن الوطني يمنع عناصرها من ولوج المدينتين السليبتين (سبتة و مليلية)خاصة أو مغادرتهم التراب الوطني بدون ترخيص عموما.. هاته الصور يبدو انها سرعان ما فعلت افاعيلها حيث علمت أريفينو ان عميد امن الناظور المركزي تم استدعائه بغرض التحقيق الى الادارة المركزية للامن الوطني بالرباط. من جهة اخرى اتهم فيصل المرسي رئيس المنظمة المتحدة لحقوق الانسان بالناظور جهات معينة بتصفية حساباتها مع العميد المركزي الذي وصفه بالنزيه مؤكدا ان الصور لا تعني شيئا بحكم ان المعني كان في رخصة لعطلة خارج أرض الوطن و يحق له زيارة المدينةالمحتلة. تصريح فيصل المرسي صور العميد المركزي التي نشرتها لجنة تحرير مليلية