العطور جزء مهم من حياتنا ، فالعطور ليست فقط لإضفاء الحيوية والرونق علي صاحبها لكنها أيضاً قد تحدد حالته المزاجية ، فبل إن من العطور ما يوحي للشخهص بأنه بحالة جيدة ومزاج ممتاز. فالعطور تعزف على أوتار عواطفك، ويمكن لها أن تثير المئات، بل الألوف، ومهما كانت الحالة النفسية التي أنت عليها، أو التي تريد أن تصبح عليها،... أو تريد أن تظهرها للآخرين، هناك عطر معين يساعدك في تحقيق ذلك الهدف ، فالعطر يثير الذكريات في كل واحد منا، سواء الشخص الذي يضع العطر، أو الذي وضع العطر لأجله. وتشهد مشاعر أي شخص ومزاجه تغيراً مستمراً، وذلك على اعتبار ما يجري في حياتهم، أو ما يدور في بالهم. وعادة ما تميل درجة حموضة الجسم Ph إلى القلوية، غير أن اختلاف الحالات النفسية ستغير توازن درجة الحموضة عند وضع عطر ما. وحينما تكون حالتنا المزاجية جيدة، فإن أي عطر نضعه سيكون ملائماً. وهذا صحيح لأن إحساسنا بالروائح يكون في ذروته حين نتمكن من تمييز أدق أنواع العطور أو تركيبتها. وهذا هو الوقت الملائم لشراء العطور. ومن جانب آخر، فالمزاج السيء والحالة النفسية الرديئة تعتبر قاتلة لحاسة الشم. فقد تختار العطر غير الملائم للمناسبة التي تريد وضعه فيها، فأي عطر تختاره وأنت في تلك الحالة سيتقبله الآخرون كرسالة فحواها “اتركوني وحدي” فأنا “لست في مزاج جيد”. وحين تكون في حالة نفسية طيبة تتفجر حيوية يجب وضع العطور الخفيفة المنعشة لكي تعكس مزاجك ونفسيتك. فمثل هذه العطور تضيف الكثير لحيويتك، وانطباع الآخرين بنشاطك وهمتك، مما يعطيك دفعة إضافية. ولذلك فالعطور الغربية من إنتاج “الرصاصي” هي الخيار الأفضل لإعطائك قوة إضافية دافعة، وجعلك تتمتع بمزيد من الحيوية والنشاط. أما إن كان الشخص من النوع الهادئ والساكن، فالعطور الشرقية من “الرصاصي” الغنية بالبلاسم والزيوت العربية النادرة، والتوابل القيمة من الهند، فهي الخيار الأفضل. إذ توحي هذه العطور بما يتم استنشاقه من رائحتها العطرية الذكية التي تثير الكثير من الذكريات، والموجودة في المكونات الشرقية للعطر. ويضفي هذا النوع من العطور شعوراً بالراحة والاسترخاء على من يضعها. وقد قيل أن الروائح تثير الذكريات التي لها ذكريات عاطفية قوية. فالإحساس بالرائحة مهم جداً بالنسبة لوجود كل أنواع المخلوقات. غير أن للإنسان القدرة على تمييز جزئيات أكثر من 10,000 رائحة مختلفة، والاستفادة من الروائح في القيام بعدد مختلف من الأنشطة، من الاستمتاع بمذاق القهوة المجهزة حديثاً، أو في اتخاذ قرار بالابتعاد عن شخص ما. إذاً، فهناك عطر “الرصاصي” لكل حالة نفسية أو ذهنية، ولكل مناسبة، ولكل موسم. وتلعب الحالة المزاجية والنفسية دوراً في كيفية اختيار الرائحة الملائمة، سواء كانت لتخفيف الضغوط المحيطة بنا، أو الشعور بالحيوية ومزيد من الطاقة، أو الشعور بأنك أكثر إحساساً. عطور الرصاصي تمنح “الرصاصي” للعطور،الشركة الرائدة في صناعة العطور، تشكيلة واسعة من العطور الشرقيةوالغربية. بخبرة تزيد عن ثلاثة عقود، تملك الرصاصي الأن مصادرها الخاصة ومختبرات للأبحاث والتطوير من أجل إيصال الجودة الممتازة والخلطات الفريدة من نوعها، بالإضافة إلى ذلك لا تترك جهداً إلا وتبذله في سبيل مستهلكيها وذلك من خلال البحث المستمر لإيجاد أفضل المكونات لعطرها المرموق “دهن العود” والعطور الشرقية الممزوجة . من ناحيةٍ العطورات الغربية، حققت ” الرصاصي” نجاحاً حيث تملك حضوراً قوياً في المتاجر الفخمة في معظم دول مجلس التعاون الخليجي، وأيضاً تصدر “الرصاصي” لأكثر من 50 بلداً حيث توجد عطورات الرصاصي في أكثر من 1000 متجر في مختلف عواصم الموضة العالمية حول العالم تأسست “الرصاصي للعطور” من عائلة كالسكار، وتتمركز شركة الرصاصي في منطقة جبل علي الحرة،دبي،الامارات العربية المتحدة ،وتبقى مؤسسة عائلية مستقلة.