تشاهدون في حلقة اليوم من "حب أعمى" البداية مع نيهان التي تتحدث مع صديقتها حول قضية انتحار أخيها، وأخبرتها أن كمال من بين الأسباب التي جعلت مراد يتنحر وأنها تفكر في الرحيل نهائيا من البلد. أما زينب فطلبت السماح من والدة مراد وهي بدورها طلبت منه البقاء معها في البيت للاعتناء بها وبطفلها القادم لأنها لا تعرف أن زينب فقدت الجنين. من جهتها نيهان تتصل بزهير أحد رجال كمال المقربين وتطلب منه أن إيجاد حل لها للقاء كمال في السجن فوعدها بذلك. أيلول أرادت زيارة كمال لكنهم منعوها بدعوى أنه معزول ويعاقب على شجاره مع السجناء، وأمام باب السجن التقت أيلول بنيهان وسألتها إلى أين هي ذاهبة فلم ترد عليها نيهان. نيهان طلبت من مدير السجن رؤية كمال بعد أن أخبرته أن ذلك سيكون لمصلحة زوجها أمير لكن كمال رفض اللقاء بها، نيهان خرجت من السجن ووجدت الصحافة بانتظارها. طارق يزور أمير في المستشفى ويخبره بأنه ليس مستعدا للاستمرار في العمل معه مما أغضب أمير الذي زارته زينب كذلك وأخبرته أنها فقدت الجنين ليجيبها أمير بأنه كان يعرف أن الطفل من مراد. أمير يحاول منع نيهان من الهرب هي ووالدتها، السيد غالب سمع أمير وهو يخاطب أيلول بأختي. أحد حراس السجن يطلع كمال على تسجيل للقاء صحافي لنيهان وهي تخبرهم أنها حامل من أمير.