يعتبر الدُّخن أو "إيلان" من المواد الغذائية التي تحتوي على مكونات تساهم في صلابة العظام وعلى رأسها الكالسيوم، وهناك من يلجأ إليه عند الإصابة بكسور في العظام، ويركز على تناوله في هذه المرحلة، وقد يأتي ذلك على حساب أغذية أخرى مهمة للعظام وفي مقدمتها "بلبولة الشعير" والتمر واللوز... * اللُّمجة أو Le goûter.. "مصيبة غذائية" ينبغي إزالتها من النظام الغذائي للأطفال * الخبز الأبيض سم قاتل يؤدي إلى السمنة وخبز القمح والشعير يساهم في إنقاص الوزن. العياشي يوضح في "صباحيات" * للإكثار من التوابل مخاطر على الصحة والملح هو "قاتل صامت". العياشي يوضح طرق استهلاك التوابل في "صباحيات" وفي هذا الإطار، يوضح الاختصاصي في التغذية نبيل العياشي أن "إيلان" ليس غذاء سحريا لعلاج الكسور، وإنما ينبغي استهلاكه بشكل عادي على غرار باقي الحبوب الأخرى، وذلك لاحتوائه على نسبة مهمة من فيتامينات المجموعة باء، والفيستروجينات التي تلعب دورا أساسيا في ضبط الهرمونات عند المرأة، إضافة إلى الألياف الغذائية التي تخفض نسبة الكوليسترول، وكذا مضادات الأكسدة. والمعلومة المهمة والتي ربما يجهلها عدد من كبير من الناس، هو خلو "إيلان" من الغلوتين أو Le gluten، وبالتالي يمكن للأشخاص الذين لديهم حساسية من هذه المادة أن يتناولوا "إيلان"، الذي يعتبر مصدرا للطاقة بفضل النشويات التي يحتوي عليها. المزيد من التفاصيل والمعلومات يقدمها نبيل العياشي في الفيديو التالي.