يعد ضريح «سيدنا بلال» مركز الفن الكناوي ، إذ تمزج الزاوية الكناوية الجانب الروحي بعمقه الصوفي مع الجانب الإيقاعي الجسدي للموسيقى الكناوية. وتشكل الزاوية خلفية انطلاق مجموعة من "المعلمين " وبرزخ لمجموعة من الايقاعات الموسيقية التي عبرت المحيط الى العالمية باعتراف أخير لمنظمة اليونسكو والتي قامت بوضع فن كناوة ضمن قائمتها الخاصة بالثقافة والتراث اللامادي . من هذا المنطلق فريق موقع القناة الثانية وفي إطار تغطية احتفالية الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، وجمعية يرمى كناوة خلال نهاية الأسبوع الماضي ، رصد أبرز اللحظات الموسيقية الرائعة التي شهدتها الزاوية الكناوية بحضور مجموعة من المعلمين . باقي التفاصيل بالفيديو..