بأبواب مغلقة منذ بداية الجائحة، تصدُّ محطة التزحلق ميشليفن زوارها القادمين من مختلف مناطق المملكة، والراغبين في الاستمتاع ببياضات الفضاء الجبلي وأشجار الأرز المكسوة بالثلوج. ويُخْلف استمرار إغلاق المحطة منذ أشهر، موعد الزوار مع رياضة ركوب الخيل وممارسة باقي الرياضات الجبلية التي تشكل قمم ميشليفن محجّاً مفضّلاً لممارسيها، كلما توشّحت بالثلوج واعتدل جوّها، غير أن السنة الأخيرة كانت استثنائية، مع التطورات الصحية المرتبطة بجائحة كورونا. موقع القناة الثانية انتقل إلى المحطة الجبلية، ونقل الصور التالية لميشليفن خالية من زوارها المعهودين، في الربورتاج: