إتهم حزب العدالة والتنمية كريم غلاب بضرب استقلالية المؤسسة التشريعي. حيث ذكر موقع الحزب، نقلا عن مصادر سماها مطلعة، أنه "في سابقة من نوعها كشفت مصادر مطلعة عن نية كريم غلاب، رئيس مجلس النواب -الذي قاربته رئاسته للمجلس على الانتهاء- لطلب دعم من الاتحاد الأوروبي لتمويل أنشطة المجلس، وهو الأمر الذي سيمس باستقلالية هذه المؤسسة الدستورية. في المقابل علم موقع شبكة أندلس الإخبارية ، أن هناك تسخينات واستعدادات داخل الفرق الأغلبية النيابية ، من أجل انتخاب رئيس مجلس النواب بدل كريم غلاب الذي ينتمي لحزب الإستقلال المعارض لإسترجاع المنصب الثالث في الدولة لأحضان الأغلبية البرلمانية.