على خلفية التصريح الأخير الذي أدلت به رئيسة جمعية " ماتقيش ولدي" للجزيرة نت، حول العفو الملكي عن الإسباني الذي اغتصب 11 طفلا بالقنيطرة، الذي قالت عنه " العفو حق لملك البلاد، وله وحده التقدير في من يستحقه"، مشيرة إلى أن الجمعية آزرت الضحايا وفضحت بشاعة ما ارتكبه الجاني في بياناتها المتعددة" تم اختراق الموقع الإلكتروني للجمعية المبين أسفله: "http://www.touchepasamonenfant.com ووجه المخترقون رسالة حملت عنوان " نحن جنود الله ضد من تخوله نفسه أن يطعن في ظهورنا و يسب ديننا" معبرين عن استغرابهم بهذا التصريح الذي أدلت به نجاة أنور، مضيفين أن الغطاء قد انكشف عن الجمعية كما يقولون. يذكر أن الاسباني دانيال كالفان المتمتع بالعفو الملكي كان محكوما عليه بثلاثين سنة سجنا نافذا قضى منها قرابة السنة والنصف.