يقوم محققين فرنسيين، بالتحقيق في قضية اغتصاب أطفال مراكش من قبل مسؤوليين فرنسيين، وحسب مصادر اعلامية فإن المحققين قرروا الاستماع إلى الدبلوماسيين الفرنسيين في المغرب حول الأحداث المزعومة. وتأتي هذه الخطوة بعد الاستماع إلى "إيف برتران"، المدير العام السابق للمخابرات الفرنسية، الذي أكد وقائع فضيحة استغلال وزير فرنسي سابق لأطفال في مراكش، وبأنه تم خنق القضية والتكتم عليها. وللاشارة فقد وضعت جمعية "متقيش ولدي" التي ترأسها نجاة أنور شكاية لدى قضاء باريس، ووكلت محامي فرنسي للدفاع عن أطفال مراكش ضحايا الاعتداءات الجنسية الشنيعة.