لا حل يبدو في الأفق لمعضلة العقم الهجومي ل "المنتخب المغربي"، سيما أن وليد الركراكي يصر على الدفاع باستماتة عن اختياراته الهجومية، ويتمسك بأيوب الكعبي ويوسف النصيري، رغم أن أداءهما في «الكان» وبعده في المباراتين ضد أنغولا وموريتانيا لم يكن في المستوى المطلوب. «أنتم تعرفون حبي ليوسف والكعبي فهما لاعبان تايسجلو لأنديتهم وممكن تحملوني أنا المسؤولية لأنهم ما تايسجلوش مع المنتخب». هذا ما قاله وليد الركراكي قبل أن يضيف: «يمكن يكون هناك مشكل ثقة، فحينما يرتدون قميصنا قد يكون الأمر صعبا، فمن ولد وعاش هنا يعرف قيمة المنتخب المغربي، وعلي مساعدتهم دائما كما فعلنا مع النصيري في المونديال». وإمعانا في الدفاع عن مهاجميه المفضلين قال مدرب الأسود "الجمهور خاصو يعاون، وضغط مواقع التواصل والصحافة حتى هو تايأثر، نعطيوهم شوية ديال الحب ربما الحب هو اللي غايحل المشكل. عندنا لاعبين تايعاونو في خلق وضعيات جيدة، ومع العمل غانعاونو المهاجم على التسجيل». script class="teads"="true" type="litespeed/javascript" data-src="//a.teads.tv/page/161505/tag"