يشعر المغاربة بالقلق من أزمة العقم الهجومي التي يعاني منها المنتخب المغربي، خاصة مع وجود نجوم بارزين مثل أسود الأطلس الحاليين. الجمهور يبحث عن خليفة للركراكي: سارع بعض المغاربة للبحث عن خليفة للركراكي في العالم الافتراضي، وبدأوا بتحليل ونقاش الخطط التدريبية لتجاوز مشكلة العقم الهجومي. script class="teads"="true" type="litespeed/javascript" data-src="//a.teads.tv/page/161505/tag" الركراكي يطالب بدعم المهاجمين: طالب الركراكي الجمهور بدعم مهاجمي المنتخب الحاليين وعدم تحميلهم ضغطًا كبيرًا. الركراكي يتحمل بعض المسؤولية: وعد الركراكي بالعمل مع مهاجمي المنتخب لمساعدتهم على أن يكونوا عند حسن ظن المغاربة، واعترف بأن العقم الهجومي قد يكون مسؤوليته هو بسبب توظيفه للاعبين أو عدم تمكينهم من الثقة المطلوبة. انتقادات لتوظيف بعض اللاعبين: انتقد بعض المحللين الرياضيين توظيف الركراكي لبعض اللاعبين في غير مراكزهم المعروفة، مثل سفيان رحيمي الذي لعب كقلب هجوم بدل جناح أيسر في مباراة موريتانيا. الركراكي: حمل قميص المنتخب المغربي ثقيل: سبق للركراكي أن قال إن حمل قميص المنتخب المغربي ثقيل، ويجب على اللاعبين الحصول على الثقة من المدرب والجمهور. الركراكي: علينا دعم النصيري والكعبي: أعطى الركراكي مثالًا بمهاجمين عالميين مثل مبابي وهالاند، مؤكدًا أننا لا نعرف مثلاً مهاجم إيطاليا، لذلك علينا دعم النصيري والكعبي، ولدينا أيضًا لاعبون جدد سيخلقون المنافسة معهما. المنافسة هي الحل: أكد الركراكي أن المنافسة بين الأسماء الموجودة ستلعب دورًا كبيرًا في إيجاد مهاجم سيحل أزمة خط الهجوم وترجمة الفرص إلى أهداف. واعترف الركراكي أن تسجيل المهاجمين مع أنديتهم على غرار يوسف النصيري و أيوب الكعبي وعدم تسجيلهم مع المنتخب الوطني قد يكون فشل مني. هل سيجد الركراكي حلاً؟ يبقى السؤال الأهم هو: هل سيتجاوز المدرب المغربي الأزمة ككل، و هل سيجد حلاً للعقم الهجومي قبل المنافسات الدولية؟ يبقى هذا سؤال أبدي و الجواب عنه للأسف لن يكون إلا بعد الخروج من منافسة ما.