في ضربة موجعة جديدة تلقتها البوليساريو وعرابتها الجزائر، أعلن الرئيس الكيني الجديد، سحب كينيا اعترافها بجمهورية "الوهم". وأرفق الرئيس الجديد "وليام روتو "قرار صعبه الاعتراف بالبوليساريو، بصورة تجمعه بالوزير ناصر بوريطة الذي سلمه رسالة من الملك محمدالسادس. ورغم تطبيل الاعلام الجزائري لما أسموه ب"الاستقبال العظيم" لرئيس الجمهورية الوهمية بتندوف بكينيا لحظة تنصيب الرئيس الجديد. إلا أن كينيا رأت الاعتراف بهذه الجمهورية الوهمية أمر لا يستقيم، قبل أن تعمل على تصحيح الوضع. صورة الرئيس الكييني مع ناصر بوريطة