نفس الوجوه بنفس المكان فقط الدي تغير هو "الرسالة "هل هي اعتذار ام إصرار على المضي قدما؟. اختلفت قراءات الصورة المنشورة اعلاه و التي بثها معارضون لادريس لشكر على الفايسبوك ،واكتفى فقط ناشروها بالتعليق عليها" وردة لكل الاحباء والأصدقاء والصديقات في الاتحاد وفي المغرب" وقد سبق وان تداولت عدد من الصفحات الفايسبوكية، صورة إلتقطت لمعارضين اتحاديين وهم يقومون بحركة جماعية غير أخلاقية، قيل أنها موجهة لدريس لشكر الكاتب الأول للحزب, على خلفية إحالتهم على اللجنة التأديبية٫ وقد اثارت الصورة العديد من الإنتقادات٫ حيث رأى فيها البعض تدهورا لقيم الإتحاد الإشتراكي وتراجعا للأخلاق السياسية.