ستغلق أسبوعية التجديد الناطقة باسم حركة التوحيد والإصلاح، أبوابها الأسبوع القادم، وسيكون عدد هذا الاسبوع آخر اصدار لها في السوق، حسب ما علم "اليوم 24" من مصدر مطلع. وقال المصدر ذاته، إن "الجهة الناشرة سرعت بإغلاق الجريدة قبل التاريخ الذي حددته سابقاً، بداية يونيو القادم، نظراً للأزمة المالية الخانقة التي تمر بها وأنها لم تعد تستطع توفير تكاليف العاملين والجريدة". ومن المرتقب أن يصدر مدير نشر الجريدة بلاغاً عشية اليوم يوضح فيه الأسباب وراء إغلاق الجريدة. يذكر أن جريدة التجديد تمر بأزمة مالية خانقة منذ شهور بسبب انقطاع صنبور الاشهارات عنها وتراجع مبيعاتها.