اجمع الشارع المغربي، بأن حكم محكمة التحكيم الرياضي، " الطاس"، أنصف كرة القدم المغربية، بعدما كانت مهددة بالموت الاكلينيكي، وذلك بعدما قرر الاتحاد الافريقي لكرة القدم، حرمانها من المشاركة في النسختين المقبلتين من منافسات كاس افريقيا للأمم، بدعوى أن المغرب تنصل من مسؤولياته، برفضه استضافة منافسات كأس أمم افريقيا الاخيرة قبل ان يتم نقلها الى غينيا الاستوائية . وكانت محكمة التحكيم الرياضي "الطاس"، قد أيدت الطعن الذي قدمه المغرب ضد قرار استبعاده من كأس الأمم الإفريقية لكرة القدم عامي 2017 و2019 عقب سحب تنظيم النهائيات القارية منه ونقلها إلى غينيا الاستوائية.