غاب الشرقي الضريس، الوزير المنتدب لدى وزير الداخلية، عن التعيين الملكي لحكومة عبد الإله بنكيران الثانية، والتي حافظ فيها على منصبه في الوزارة التي غادرها امحند العنصر ليخلفه محمد حصاد. ويبدو أن تكليف الضريس برئاسة الوفد الرسمي في الحج حرمه من حضور التعيين والاستقبال الملكيين، فضلا عن الظهور في الصورة الجماعية الرسمية إلى جانب الملك محمد السادس.