" الحاصول….. مكينش معامن مكينش"استنتاج خرج به الداعية الشيخ محمد عبد الوهاب رفيقي المعروف بأبي حفص ، وذلك عقب موقف عاشه وهو على متن القطار الرابط بين فاسوطنجة، وقام بتدوين وقائعه على صفحته بالفايسبوك ، فقد اقتنى الشيخ جريدة ليطلع فيها على ماجد واستجد في الساحة، وبمجرد صعوده وملازمته لمكانه بالقطار ، فكر أولا في اتمام إحدى الروايات قبل الاسترسال في الاطلاع على الجريدة وهنا يقول رفيقي : "شويا جا واحد خونا ف الله شاف يدي فوق الجريدة قال لي بلاتي عافاك…هزيت يدي باستسلام هز الجريدة بدا يقرا مع راسو بلا استئذان بلا يحزنون…قلت ماشي مشكل اسيدي خلي السيد يثقف…ساليت انا الرواية بغيت الجريدة لقيت السيد يالاه ف الصفحة الثانية…تيقرا بتمعن وتدبر ..حتى الاعلانات لتحت تيقراهوم …المهم معول يجيب طنجة بالجريدة ديالي….مقدرت نقول والو صبرت هاهو يسالي هاهو يسالي…تلاهيت شويا بمناظر السهول والبحر احيانا..شويا شويا تنتلفت تنلقا السيد داز للصفحة لي موراها…وصل للرياضة مبقاش بغا يحرك الصفاحي ف مرة…هالمغرب متشبت بتنظيم الكان…ها المغرب مصر على التأجيل….المهم السيد فلا الصفحات…قرا الصفحة الأخيرة وأخيرا تنفست الصعداء وجريدتي ستكون بين يدي…يالاه طواها غايمدها ليا..جات واحد ختنا ف الله حداه قالت ليه: ممكن اخويا الجريدة…دار لعندها قال ليها: اياااه اختي الله ياودي…خدات الجريدة مشات للصفحة ديال التبركيك نيشان ….المهم خلاوني غي تنشوف… وصل القطار لطنجة وجريدتي بقات تما" واختتم رفيقي تدوينته بقولة كبور المشهورة "…الحاصول….. مكينش معامن مكينش"