و اختار الشيخ الذي هو من مواليد 1936 وضع حد لحياته داخل منزل أسرته بواسطة مشنقة لظروف تبقى إلى حدود الساعة غامضة في الوقت الذي فتحت فيه المصالح الأمنية تحقيقا في ظروف وملابسات الانتحار ، وتم نقل جثة الضحية إلى مستودع الأموات بمستشفى الحسن الثاني بأكادير لإجراء تشريح طبي .