في وقت تتعالى فيه الدعوات من أجل إلغاء مجموعة من الطقوس المخزنية، ضمنها تقبيل يد الملك، خلقت صور مثيرة لوزير الخارجية صلاح الدين مزوار وهو يمد يده لمواطنين لتقبيلها جدلا كبيرا. وبدا وزير الخارجية منتشيا وهو يمد يده بكل أريحية لمواطنين من اجل تقبليها، فيما هو يوزع الابتسامات. وآثارت هذه الصور جدلا كبيرا، بين من اعتبرها تشبها بملك البلاد، وبين من دعا الى محاسبة الوزير على هذا السلوك.