في أول ندوة صحافية يعقدها عقب الاجتماع الأسبوعي للمجلس الحكومي، ظهر الناطق الرسمي الجديد باسم الحكومة، الحسن عبيابة، غير متمكن وقام بخلط بين مؤشري الكيزانية ونسبة النمو. وقال عبيابة، “بالنسبة لتوقعات نسبة النمو، لدينا بنية نعتمد عليها في الميزانية (يقصد في نسبة النمو)، أولا سعر البترول والغاز، ثم، كمية الملمترات التي تتساقط سنويا، وكذلك الاستثمارات لي الخارج، هذه هي البنية التي نبني عليها الميزانية (يقصد نسبة النمو)”. وأضاف الوزير، “الميزانية كاتدير افتراض ديال 3.7، قد نتجاوزها أو نحقق أقل منها، (النسبة المائوية تُتوقع في نسبو النمو وليس الميزانية)، أحيانا نتوقع ميزانية لكنه يتحقق توقع أكثر”. وبينما سأل مراسل وكالة روترز الدولية عن نسبة النمو المتوقعة، في مشروع قانون المالية، أجب الوزير، “السيد وزير المالية هو المعني بالقطاع، ونتوقع تقريبا نموا كثيرا، حاجة واحد: الله يرحمنا!”.