فوجئ الكاتب المثير للجدل، رشيد أيلال، صاحب كتاب “صحيح البخاري.. نهاية أسطورة” بأخبار تفيد بأن الخلية الإرهابية، التي تم تفكيكها في مدينة تطوان، يوم سادس شتنبر الجاري، كانت تخطط لاغتياله. وقال رشيد أيلال، في حديثه مع “اليوم24″، إنه “فوجئ بسماع هذا الخبر”، موضحا أن الأمن “لم يتواصل معه حول هذا الموضوع”. وأكد المتحدث نفسه في التصريح ذاته أنه “يتوصل، بين الفينة والأخرى، بتهديدات تفيد بقتله، خصوصا في مواقع التواصل الاجتماعي، إلا أنه لا يتعامل مع الأمر بجدية، لا سيما أنها من أشخاص مجهولين”. وأكد أيلال أن هؤلاء الإرهابيين “لا يتحركون إلا بفتاوى من شيوخهم، إذ سبق أن صدرت ضده فتاوى من طرف شيوخ معروفين بتشددهم، لكنه لا يهتم بالموضوع”.