لفظ الشيخ أبو بكر الجزائري، المدرس في الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، وبالمسجد النبوي، أنفاسه الأخيرة، أمس الأربعاء. وذكرت مصادر إعلامية، أن الشيخ أبو بكر الجزائري، سيصلى عليه ظهر اليوم، بالمسجد النبوي، وسيوارى الثرى، بمقبرة البقيع بالمدينة المنورة. ونعى عدد من المسؤولين والشخصيات الدينية، الشيخ أبو بكر الجزائري، الذي قضى حياته واعظاً بالمسجد النبوي، ومدرساً للعلوم الشرعية الاسلامية. وكان الشيخ أبو بكر الجزائري الذي صارع مرضه لأزيد من سنة، ذائع الصّيت، كما كانت مؤلفاته مشتهرة في مختلف الدول الاسلامية والعربية.