تدتدخلت القوات العمومية، زوال أمس الخميس، لفض الاعتصام، الذي كان سينظم في مقر جماعة، وقيادة امرابطن في منطقة تماسينت، والذي دعت إليه لجنة الحراك الشعبي في البلدة ذاتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، واستجاب إليه النشطاء. ومباشرة بعد إعلان الحكم الصادر في حق أحد النشطاء "حسين الغلبزوري"، إبن بلدة تماسينت، والذي صدر في حقه، حكم بالسجن سنتين ونصف، على خلفية الاحتجاجات الأخيرة، التي شهدتها المنطقة، خاض مجموعة من النشطاء وقفة احتجاجية داخل مقر الجماعة، وقيادة البلدة. وحسب مصادر "اليوم24″، فإن تدخل القوات العمومية لم يخلف أي إصابات في صفوف المحتجين، الرافضين للحكم، الصادر في حق ابن بلدتهم "تامسينت". وتجدر الإشارة، إلى أن بلدة تماسينت، شهدت قبل سنتين اعتصاما دام لشهور عدة في نفس المكان، حيث قام المحتجون باحتجاز سيارة رئيس جماعة امرابطن، الأمر الذي عجل بتدخل السلطات المحلية، وفتح حوار مع الغاضبين، انتهى بتنفيذ مشاريع مهمة في الجماعة.
خلت القوات العمومية، زوال أمس الخميس، لفض الاعتصام، الذي كان سينظم في مقر جماعة، وقيادة امرابطن في منطقة تماسينت، والذي دعت إليه لجنة الحراك الشعبي في البلدة ذاتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، واستجاب إليه النشطاء. ومباشرة بعد إعلان الحكم الصادر في حق أحد النشطاء "حسين الغلبزوري"، إبن بلدة تماسينت، والذي صدر في حقه، حكم بالسجن سنتين ونصف، على خلفية الاحتجاجات الأخيرة، التي شهدتها المنطقة، خاض مجموعة من النشطاء وقفة احتجاجية داخل مقر الجماعة، وقيادة البلدة. وحسب مصادر "اليوم24″، فإن تدخل القوات العمومية لم يخلف أي إصابات في صفوف المحتجين، الرافضين للحكم، الصادر في حق ابن بلدتهم "تامسينت". وتجدر الإشارة، إلى أن بلدة تماسينت، شهدت قبل سنتين اعتصاما دام لشهور عدة في نفس المكان، حيث قام المحتجون باحتجاز سيارة رئيس جماعة امرابطن، الأمر الذي عجل بتدخل السلطات المحلية، وفتح حوار مع الغاضبين، انتهى بتنفيذ مشاريع مهمة في الجماعة.