في خرجة جديدة للشاعرة الأمازيغية العلمانية المُثيرة للجدل، مليكة مزان، كشفت اسم "المناضل" الأمازيغي الذي مارست معه الجنس، بعدما خلقت جدلا في خرجة سابقة أعلنت فيها عن رغبتها في تقديم خدمات ما أسمته ب"جهاد النكاح المضاد" لفائدة عناصر الجيش الكردي. وهذا المناضل الأمازيغي، حسب تدوينة للشاعرة الأمازيغية العلمانية، نشرتها على صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، ليس سوى أحمد عصيد، عضو المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية. ووجهت مزان إلى عصيد رسالة عبارة عن قصيدة "إباحية" عنونتها ب"رسالة تحذير إلى أحمد عصيد"، مطلعها "لا تأت هذا المساء.."، وتشير فيها إلى "مشاركتها السرير" معه. ويُجهل إلى حدود الساعة سبب إقدام الشاعرة الأمازيغية المثيرة للجدل على كشفها لعلاقاتها "الحميمية" مع أحمد عصيد، والغرض من ذلك.