بعد إعلانه رئيسا جديدا لحركة التوحيد والإصلاح، خلفا للمهندس محمد الحمداوي، تقدم شباب الحركة الدعوية في اتجاه عبد الرحيم الشيخي وحملوه على الأكتاف، وهو ما قرأ فيه أعضاء ومتعاطفو الحركة ومتابعون لوقائع مؤتمرها الوطني الخامس ترحيبا من فئة الشباب بانتخاب الشيخي على رأس حركتهم.