يسعى فوزي لقجع بالتحفيزات التي خصصها للاعبيه، وأيضا بالتلقائية المتوقعة من عناصر النهضة البركانية إهدائه هذا اللقب الغالي، أن يكون ثالث رئيس للجامعة يفعلها خلال الألفية الحالية بأن يتوج بلقب كأس العرش رئيسا لفريق والجامعة أيضا. حسني بنسليمان سبقه لهذا الأمر مع الجيش الملكي في 4 مناسبات خلال آخر 18 سنة وبعده على الفاسي الفهري مع الفتح الرباطي والفرصة سانحة ليلحق بهما لقجع. الإختلاف الموجود هذه المرة هو أن الفريق البركاني مرشح بخلاف الجيش والفتح ليظفر بأول لقب له في تاريخه وهذاما سيدون في سجلات هذا النادي في ظل رئاسة لقجع الذي سيخوض بالمناسبة ثاني نهائي له، بعد الأول الذي خسره قبل 4 سنوات أمام الفتح الرباطي.