بعد التجربة الفاشلة مع الإطار الأجنبي وفي ظل الإنتقادات التي وجهت للمكتب المسير لأولمبيك خريبكة بهذا الخصوص، تمت الإستعانة بالمدربين لقصير والغرف بشكل مؤقت في انتظار التعاقد مع ربان جديد بإمكانه قيادة سفينة فارس الفوسفاط خلال المرحلة القادمة، وفي هذا الإطار فتحت قنوات التواصل مع بعض الأطر الوطنية من بينها المدرب فتحي جمال الذي بات مرشحا لخلافة الفرنسي براتشي والعودة مجددا لكرسي الإحتياط الذي غادره منذ انفصاله عن فريق الجيش الملكي.