كما أشادت به و هللت له عادت صحافة فرنسا لتطلق نيرانها الصديقة باتجاه الناخب الوطني الجديد. هذه المرة ليست " فرانس فوتبول" و لا " ليكيب" و إنما صحيفة" سو فوت" التي انتقدت رونار كثيرا و ذكرته بالإخفاقات الثوية التي عاشها بالبطولة الفرنسية و منها تجربتيه الفاشلتين رفقة ليل و سوشو. و تجهل أسباب الهجمة على رونار من صحافة بلده التي كانت أول داعم و أول من أعلن قدومه لتدريب المنتخب المغربي.